تعليقاً على حريق سيوة:
حتى اغصان الزيتون لم يرحموها في مصر، احرقوها بنار الفساد
وشاهدوا الرعب كيف يعشش في القلوب، ثم اطفئوها وغسلوا ايدهم....

مازلنا في انتظار رحمتك يا الله.. الرحمة التي تخترق النفوس لتسمح بتطهيرها

Comments